كان هذا المبنى في القرن الثامن عشر قصرًا تحيط به الحدائق الخلابة، وهو لا يزال يحمل ذكرى قصة الأمير بدرو وإنيس دو كاسترو الرومانسية الشهيرة، إلى أن تم تحويله في الوقت الحالي إلى واحد من الفنادق المتميزة، وهو مزخرف على نحو جميل باستخدام الألوان البرتغالية التقليدية.
البهو/الاستقبال
حجرات الجلوس بالفندق مجهزة بالديكور على مستوى راق جدًا مما يجعل منها مكانًا مريحًا يصلح بشكل مثالي للقراءة ولتبادل أطراف الحديث مع الآخرين.